الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد،*
*فقد زرت شيخنا العلاَّمة ربيع بن هادي المدخلي في بيته العامر في المدينة النبوية ليلة السبت ١٧ رمضان ١٤٣٩ه ولقيت عدداً من طلاب العلم من ليبيا، منهم الشيخ أبومصعب والشيخ أبوعبيدة أحمد الشهوبي والشيخ أبوحذيفة رمضان المقلفطة، وغيرهم.*
وبعد استئذاني بالدخول استأذن مِنِّي الشيخ عبد الواحد المدخلي بالسماح للإخوة الليبيين بالاستماع لأسئلتي التي حمَّلني إياها بعض الإخوة من لبنان، فأذنت ; والأسئلة هي :
*السؤال الأول: هل يقال: إن الشيخ محمدا فرَّق السلفيين، وشمَّت الأعداء فيما يخص المسائل الحاصلة؟.*
*الجواب: قال الشيخ ربيع: هذا الكلام حق.*
*السؤال الثاني: هل يمكن أن يُعقَد الولاء والبراء على أساس موافقة قول الشيخ محمد أو مخالفته في وصفه لبعض المشايخ بالصعافقة؟.*
*الجواب: يقفون مع الحق ويردون الباطل.*
*الولاء والبراء على الحق، لا على الأشخاص.*
*أتباعه صعافقة، أتباعه هم الصعافقة، يردون عليهم فيقولون لهم: أنتم الصعافقة: أما هؤلاء عندهم دكتوراه وماجستير وشهادات جامعية، وأهل علم وأهل فضل.*
*وأتباعه مقلدون عميان صعافقة، الذي يقلده في هذه الفتنة أعمى.*
*السؤال الثالث: ما حكم من يُعرِّض بالمشايخ والدعاة من أمثال الشيخ نزار هاشم وعباس الجونة ومشايخ عدن وعرفات المحمدي؟.*
*الجواب: باطل، كلامه باطل، يحذِّرون منه.*
*ومشايخ عدن الذين أعرفهم سلفيون إلا واحدًا انحرف هاني بن بريك، الباقون إن شاء الله ثابتون.*
*السؤال الرابع: مارأيكم فيمن يقول: إن سبب هذه الفتنة والطعونات في الدكتور محمد بن هادي هي محاولة دنيئة لإسقاطه؟.*
*الجواب: هو أسقط أُمَمَاً، وما يَسقُط؟!!.*
*يُسقِط الناس بالباطل؟!، والظلم، والتشويه؟!: صعافقة!، صعافقة!، صعافقة!، صعافقة! يعني جُهَّالا، ثم يطعن فيهم؛ يبدعهم -بارك الله فيك-!!.*
*قلت للشيخ: قلت لواحد منهم: هل الصعفوق مبتدع؟.*
*فقال: هو أضل -أو قال أضر- من المبتدعة! -وصولاً إلى التبديع-.*
*فقال الشيخ ربيع: هذا هو، هؤلاء أهل جهل وهوى.*
*قلت للشيخ: بما توصي الإخوة السلفيين؟.*
*فقال: أوصيكم بتقوى الله والتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح، ورد الباطل كائنا من كان قائله.*
*فقلت للشيخ: ولايلتفتون إلى محمد بن هادي؟*
*فقال الشيخ ربيع: لا يلتفتوا إليه أبدا، ويردون الباطل*
كتبه/ أبو بكر عبد السلام النابوش اللبناني
تم نشره في يوم الثلاثاء ١٩ شوال ١٤٣٩ه.
*فقد زرت شيخنا العلاَّمة ربيع بن هادي المدخلي في بيته العامر في المدينة النبوية ليلة السبت ١٧ رمضان ١٤٣٩ه ولقيت عدداً من طلاب العلم من ليبيا، منهم الشيخ أبومصعب والشيخ أبوعبيدة أحمد الشهوبي والشيخ أبوحذيفة رمضان المقلفطة، وغيرهم.*
وبعد استئذاني بالدخول استأذن مِنِّي الشيخ عبد الواحد المدخلي بالسماح للإخوة الليبيين بالاستماع لأسئلتي التي حمَّلني إياها بعض الإخوة من لبنان، فأذنت ; والأسئلة هي :
*السؤال الأول: هل يقال: إن الشيخ محمدا فرَّق السلفيين، وشمَّت الأعداء فيما يخص المسائل الحاصلة؟.*
*الجواب: قال الشيخ ربيع: هذا الكلام حق.*
*السؤال الثاني: هل يمكن أن يُعقَد الولاء والبراء على أساس موافقة قول الشيخ محمد أو مخالفته في وصفه لبعض المشايخ بالصعافقة؟.*
*الجواب: يقفون مع الحق ويردون الباطل.*
*الولاء والبراء على الحق، لا على الأشخاص.*
*أتباعه صعافقة، أتباعه هم الصعافقة، يردون عليهم فيقولون لهم: أنتم الصعافقة: أما هؤلاء عندهم دكتوراه وماجستير وشهادات جامعية، وأهل علم وأهل فضل.*
*وأتباعه مقلدون عميان صعافقة، الذي يقلده في هذه الفتنة أعمى.*
*السؤال الثالث: ما حكم من يُعرِّض بالمشايخ والدعاة من أمثال الشيخ نزار هاشم وعباس الجونة ومشايخ عدن وعرفات المحمدي؟.*
*الجواب: باطل، كلامه باطل، يحذِّرون منه.*
*ومشايخ عدن الذين أعرفهم سلفيون إلا واحدًا انحرف هاني بن بريك، الباقون إن شاء الله ثابتون.*
*السؤال الرابع: مارأيكم فيمن يقول: إن سبب هذه الفتنة والطعونات في الدكتور محمد بن هادي هي محاولة دنيئة لإسقاطه؟.*
*الجواب: هو أسقط أُمَمَاً، وما يَسقُط؟!!.*
*يُسقِط الناس بالباطل؟!، والظلم، والتشويه؟!: صعافقة!، صعافقة!، صعافقة!، صعافقة! يعني جُهَّالا، ثم يطعن فيهم؛ يبدعهم -بارك الله فيك-!!.*
*قلت للشيخ: قلت لواحد منهم: هل الصعفوق مبتدع؟.*
*فقال: هو أضل -أو قال أضر- من المبتدعة! -وصولاً إلى التبديع-.*
*فقال الشيخ ربيع: هذا هو، هؤلاء أهل جهل وهوى.*
*قلت للشيخ: بما توصي الإخوة السلفيين؟.*
*فقال: أوصيكم بتقوى الله والتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح، ورد الباطل كائنا من كان قائله.*
*فقلت للشيخ: ولايلتفتون إلى محمد بن هادي؟*
*فقال الشيخ ربيع: لا يلتفتوا إليه أبدا، ويردون الباطل*
كتبه/ أبو بكر عبد السلام النابوش اللبناني
تم نشره في يوم الثلاثاء ١٩ شوال ١٤٣٩ه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق